اليوم العالمي للحساسية - حماية حرية التنفس والابتعاد عن مخاطر الحساسية
اليوم العالمي للحساسية: حماية حرية التنفس والابتعاد عن مخاطر الحساسية
——انتبه للحساسية، واستجب لها بشكل علمي، واجعل التنفس الصحي في متناول اليد
يُصادف الثامن من يوليو من كل عام اليوم العالمي للحساسية، الذي أطلقته منظمة الصحة العالمية (من) والمنظمة العالمية للحساسية (منظمة واو)، بهدف رفع مستوى الوعي العام العالمي بالحساسية والوقاية من ردود الفعل التحسسية والربو التحسسي. وبصفتها علامة تجارية متخصصة في مجال التنفس الصحي، أولت أيرتي اهتمامًا بالغًا للاحتياجات الصحية للأشخاص المصابين بالحساسية، ودعت المجتمع بأسره إلى الاهتمام بقضايا الحساسية والوقاية منها ومكافحتها علميًا، ليتمكن كل مريض من الاستمتاع بحرية التنفس!
وفقًا لبيانات المسح التي أجرتها المنظمة العالمية للحساسية (منظمة واو):
يعاني 22% من سكان الدول التي شملها الاستطلاع من أمراض الحساسية، بما في ذلك التهاب الأنف التحسسي، والربو، والأكزيما، وحساسية الطعام، وغيرها.
تشير إحصائيات منظمة الصحة العالمية إلى أن 150 مليون شخص في جميع أنحاء العالم يعانون من مرض الربو، وأن عدد المرضى يتزايد سنة بعد سنة.
50% من حالات الربو لدى البالغين و80% من حالات الربو لدى الأطفال ناجمة عن مسببات الحساسية مثل حبوب اللقاح وعث الغبار.
إذا لم يتم التدخل في الوقت المناسب، فإن 25% -38% من مرضى التهاب الأنف التحسسي قد يصابون بالربو، أو حتى يتطور الأمر إلى أمراض خطيرة مثل انتفاخ الرئة والقلب الرئوي.
يتسبب الربو في وفاة أكثر من 180 ألف شخص سنويًا وأصبح أحد أهم مشاكل الصحة العامة في العالم.
تحذرنا هذه البيانات: الحساسية ليست أمراً تافهاً على الإطلاق، والإدارة العلمية والعلاج أمران عاجلان!
يُعد نقص الأكسجين أحد الأعراض الشائعة لدى مرضى الربو التحسسي وأمراض الجهاز التنفسي المزمنة. قد يؤدي تكرار الصفير وضيق التنفس إلى انخفاض تشبع الدم بالأكسجين، وقد يؤدي نقص الأكسجين طويل الأمد إلى تفاقم الحالة وتأثيره على وظائف القلب والرئة. في الوقت الحالي، تُصبح أجهزة تركيز الأكسجين المنزلية أدوات علاجية مساعدة مهمة:
تخفيف نقص الأكسجين الحاد: توفير العلاج المستقر بالأكسجين أثناء نوبات الربو لتقليل صعوبات التنفس.
تحسين الأكسجين على المدى الطويل: مساعدة المرضى الذين يعانون من نقص الأكسجين المزمن في الحفاظ على مستويات الأكسجين الطبيعية في الدم وتأخير تطور المرض.
تحسين نوعية الحياة: تقليل تكرار دخول المرضى إلى المستشفى، حتى يتمكن المرضى من الاطمئنان في المنزل.
باعتبارها شركة مصنعة لمولدات الأكسجين الطبية، فإن شركة أيرتي مدفوعة بالابتكار التكنولوجي وتبتكر حلول أكسجين منزلية آمنة وفعالة لتلبية احتياجات المرضى الذين يعانون من الحساسية وأمراض الجهاز التنفسي:
إمداد الأكسجين عالي النقاء: باستخدام تقنية إعلان الخدمة العامة، يكون تركيز الأكسجين مستقرًا عند 93%±3%، وهو ما يلبي المعايير الطبية.
تصميم صامت ومنخفض الاستهلاك: الضوضاء منخفضة تصل إلى 45 ديسيبل، ويمكن تشغيلها بشكل مستمر ومناسبة للاستخدام الليلي.
نظام مراقبة ذكي: عرض بيانات الأكسجين في الدم في الوقت الفعلي، وخمس وظائف إنذار لضمان الاستخدام الآمن.
التكيف مع سيناريوهات متعددة: يمكن للإصدار المحمول تلبية احتياجات السفر، والإصدار المنزلي مناسب للعلاج بالأكسجين على المدى الطويل.
نداءنا: الوقاية العلمية والسيطرة، والتنفس الحر
الوقاية أولاً: تجنب ملامسة المواد المسببة للحساسية، وتنظيف بيئة المنزل بانتظام، وارتداء الكمامة عند الخروج.
التشخيص والعلاج في الوقت المناسب: إذا ظهرت أعراض مثل العطس المتكرر وضيق التنفس، راجع الطبيب في أقرب وقت ممكن لتحديد المواد المسببة للحساسية.
العلاج بالأكسجين بشكل معقول: يمكن للمرضى الذين يعانون من الربو أو أمراض الرئة المزمنة استخدام مولدات الأكسجين للمساعدة في إعادة التأهيل تحت إشراف الطبيب.
تنفس بسلاسة وعيش بشكل مريح - أيرتي سوف يحارب الحساسية معك ويحتضن الصحة!